2025-07-04 16:12:51
شهد موسم 2022 من الدوري الإسباني الدرجة الثانية (لا ليغا سمارت بانك) منافسة قوية وتقلبات مثيرة، حيث تنافست 22 فريقًا للصعود إلى الدوري الإسباني الدرجة الأولى (لاليغا). كان الموسم مليئًا بالمفاجآت والأداء المتميز من فرق متعددة، مما جعله أحد أكثر المواسم إثارة في تاريخ القسم الثاني الإسباني.
المنافسة على الصعود
تصدر نادي ألميريا المجموعة في نهاية الموسم، حيث حقق 81 نقطة من 42 مباراة، متفوقًا على منافسيه بفضل أدائه المتوازن بين الهجوم والدفاع. وساهم المهاجم الأوروغوياني داروين نونيز، الذي انتقل لاحقًا إلى ليفربول، في تحقيق الفريق للعديد من الانتصارات الحاسمة.
أما المركز الثاني فكان من نصيب نادي ريال بلد الوليد، الذي عاد إلى الدرجة الأولى بعد غياب قصير. بقيادة المدرب بابلو ماشين، أظهر الفريق صمودًا دفاعيًا كبيرًا، مما ساعده في حجز مكانه بين الكبار.
المفاجآت والتراجعات
شهد الموسم مفاجآت غير متوقعة، أبرزها تراجع نادي إيبار، الذي كان من المرشحين للصعود، ولكنه فشل في الحفاظ على انتظامه وتأهل فقط للمراكز المتوسطة. كما عانى نادي لاس بالماس من تقلبات في النتائج، مما حال دون تحقيق حلم الصعود.
من ناحية أخرى، أظهر نادي جيرونا أداءً لافتًا وتأهل للملحق المؤهل للليغا، حيث واجه نادي تينيريفي في مباراة مثيرة انتهت لصالح جيرونا، ليعود بذلك إلى الدرجة الأولى بعد غياب دام عدة مواسم.
الأهداف والنجوم
سجل الموسم عددًا كبيرًا من الأهداف، حيث تفوق المهاجمون في إثبات جدارتهم. تصدر بورخا مايورال من ريال بلد الوليد قائمة الهدافين برصيد 22 هدفًا، بينما أبهج كريستيان ستواني جماهير ألميريا بتسجيله 20 هدفًا.
كما برز عدد من اللاعبين الشباب الذين أثبتوا أنهم نجوم المستقبل، مثل سيرخيو كاميلو من ألميريا وإيفان مارتين من جيرونا، والذين جذبا أنظار الأندية الكبرى.
ختام الموسم
انتهى الموسم بصعود ألميريا وريال بلد الوليد مباشرةً، بينما تأهل جيرونا عبر الملحق. أما بالنسبة للهبوط، فقد ودع أندية مثل نادي ألميريا ب (لم يُسمح له بالصعود بسبب وجود الفريق الأول في نفس القسم)، ونادي فوينلابرادا ونادي ألكوركون الدرجة الثانية.
بشكل عام، كان موسم 2022 من الدوري الإسباني الدرجة الثانية مثالًا رائعًا على المنافسة الشرسة والإثارة التي تميز كرة القدم الإسبانية، حيث قدم فرصًا للصاعدين وأظهر قوة المنافسة بين الأندية الطامحة للوصول إلى القمة.
شهد موسم 2022 من الدوري الإسباني الدرجة الثانية (لا ليغا 2) منافسة قوية بين الفرق التي تسعى للصعود إلى الدرجة الأولى أو تجنب الهبوط إلى الدرجة الثالثة. هذا الموسم كان مليئًا بالمفاجآت والأداء المتميز من بعض الفرق التي تمكنت من تحقيق أحلامها في الصعود، بينما عانى آخرون من خيبة الأمل.
المنافسة على الصعود
تصدر نادي ألميريا المجموعة في نهاية الموسم، حيث قدم أداءً استثنائيًا تحت قيادة المدرب روبي. تمكن الفريق من تحقيق الصعود المباشر إلى لا ليغا بفضل هجومه القوي ودفاعه المنظم. كما تأهل نادي ريال بلد الوليد إلى الدرجة الأولى بعد احتلاله المركز الثاني، حيث عاد إلى القسم الذهبي بعد عام واحد فقط من الهبوط.
أما المركز الثالث فكان من نصيب نادي إيبار، الذي خاض ملحق الصعود ضد الفرق التي احتلت مراكز متأخرة في لا ليغا. تمكن إيبار من الفوز في الملحق والعودة إلى الدرجة الأولى بعد غياب قصير.
المفاجآت والإخفاقات
على الجانب الآخر، تعرض بعض الفرق لخيبات أمل كبيرة. نادي ليجانيس، الذي كان من المرشحين للصعود، فشل في تحقيق هدفه وأنهى الموسم في منتصف الجدول. كما عانى نادي مالوركا من صعوبات في التكيف بعد الهبوط من لا ليغا في الموسم السابق، لكنه تمكن في النهاية من الحفاظ على مركزه في الدرجة الثانية.
الأهداف واللاعبون المميزون
شهد الموسم أداءً مذهلاً من بعض اللاعبين الذين ساهموا بشكل كبير في نجاح فرقهم. من أبرز هؤلاء كان المهاجم الأرجنتيني لوكاس بويرتو من ألميريا، الذي سجل عددًا كبيرًا من الأهداف وقاد فريقه للصعود. كما برز لاعب خط الوسط خوان فيلار من ريال بلد الوليد، الذي كان عنصرًا أساسيًا في لعبة فريقه الهجومية.
الختام
موسم 2022 من الدوري الإسباني الدرجة الثانية كان مثالًا على المنافسة الشرسة والإثارة حتى اللحظات الأخيرة. بينما حقق بعض الفرق أحلامها بالصعود، اضطر آخرون لمواجهة واقع الهبوط أو البقاء في القسم الثاني. مع اقتراب الموسم الجديد، يتطلع الجميع إلى ما سيحمله من مفاجآت وتحديات جديدة.
شهد موسم 2022 من الدوري الإسباني الدرجة الثانية (لا ليغا سمارت بانك) منافسة قوية بين الأندية التي تسعى للصعود إلى الدرجة الأولى أو تجنب الهبوط إلى الدرجة الثالثة. كان الموسم مليئًا بالمفاجآت والأداء المتميز من فرق متعددة، مما جعله أحد أكثر المواسم إثارة في تاريخ البطولة.
المنافسة على الصعود
تصدر نادي ألميريا المجموعة بقيادة المدرب روبي، حيث قدم أداءً استثنائيًّا طوال الموسم. نجح الفريق في تحقيق الصعود المباشر إلى لا ليغا بعد حصوله على المركز الأول برصيد 81 نقطة. أما نادي ريال بلد الوليد، فحقق الصعود أيضًا بعد تصدره المركز الثاني، ليعود إلى الدرجة الأولى بعد غياب قصير.
لم تكن المنافسة سهلة، حيث برز أندية مثل إيبار وليغانيس وجيرونا كمنافسين أقوياء للصعود. وخاصة نادي إيبار الذي كاد أن يحقق الصعود المباشر، لكنه اضطر للخوض في ملحق الصعود ضد نادي تينيريفي، حيث نجح في الفوز والعودة إلى لا ليغا.
المعارك في منتصف الجدول
شهدت أندية مثل أوساسونا ب وأوفيدو وألكوركون أداءً متوازنًا، حيث حافظت على مواقعها في منتصف الجدول بعيدًا عن مخاطر الهبوط. كما قدم نادي بورغوس أداءً لافتًا في موسمه الأول بعد العودة إلى الدرجة الثانية، مما أضاف طابعًا جديدًا على المنافسة.
الصراع على البقاء
من جهة أخرى، شهدت المنطقة السفلية من الجدول صراعًا شرسًا بين الأندية لتجنب الهبوط إلى الدرجة الثالثة. خسر أندية مثل ألميريا ب وريال سوسيداد ب وميرانديس المعركة وهبطوا في نهاية الموسم. بينما نجح نادي إيبيزا في البقاء بأعجوبة بعد فوزه الحاسم في الجولات الأخيرة.
الأهداف واللاعبون البارزون
تميز الموسم بأداء هدافين متميزين مثل كريستيان ستواني من جيرونا الذي سجل 22 هدفًا، ورشيد عزام من ألميريا الذي ساهم بأهداف حاسمة لفريقه. كما برز لاعبون شبان مثل سيرخيو كاميلو من ألميريا الذين أثبتوا أنهم مواهب واعدة للمستقبل.
خاتمة
موسم 2022 من الدوري الإسباني الدرجة الثانية كان مثالًا حيًا على المنافسة الشديدة والإثارة التي تميز هذه البطولة. بين الصعود والهبوط، قدمت الأندية واللاعبون عروضًا رائعة جعلت الجماهير على حافة مقاعدهم حتى آخر جولة. والآن، يتطلع الجميع إلى موسم جديد مليء بالمزيد من المفاجآت والأحداث المثيرة.
شهد موسم 2022 من الدوري الإسباني الدرجة الثانية (لا ليغا سمارت بانك) منافسة قوية بين الأندية للصعود إلى الدرجة الأولى، حيث تميز الموسم بالمفاجآت والأداء المتميز للعديد من الفرق. مع نهاية البطولة، توج نادي ألميريا باللقب وصعد مباشرة إلى لا ليغا، بينما حقق نادي ريال بلد الوليد الصعود أيضاً بعد احتلاله المركز الثاني. أما المركز الثالث فكان من نصيب نادي إيبار، الذي تأهل للملحق المؤهل إلى الدرجة الأولى.
المنافسة على الصعود
طوال الموسم، برزت ألميريا كواحدة من أقوى الفرق في الدوري، حيث قادها المدرب روبي باراخا إلى سلسلة من الانتصارات المهمة. بفضل هجوم قوي ودفاع منظم، تمكن الفريق من حسم صعوده مبكراً نسبياً. من ناحية أخرى، واجه ريال بلد الوليد منافسة شرسة من إيبار وخيتافي، لكنه تمكن في النهاية من ضمان مركزه في المربع الذهبي.
أما إيبار، الذي هبط من الدرجة الأولى في الموسم السابق، فقد قدم أداءً قوياً وحاول حتى اللحظات الأخيرة اللحاق بصدارة الترتيب، لكنه اضطر للخوض في ملحق الصعود ضد نادي تينيريفي.
المفاجآت والتراجعات
شهد الموسم أيضاً بعض المفاجآت، مثل تراجع نادي لاس بالماس في نهاية المشوار بعد أن كان من المرشحين للصعود، وكذلك الأداء المخيب لخيتافي الذي فشل في تحقيق العودة السريعة إلى لا ليغا. في المقابل، أبهج نادي بورغوس جماهيره بأداء متميز في أول موسم له في الدرجة الثانية بعد سنوات من الغياب.
الأهداف والنجوم
تصدر رامازاني (لاعب ألميريا) قائمة الهدافين برصيد 18 هدفاً، بينما برز أيضاً لاعبون مثل شيبو (إيبار) وستويتش (ريال أوفييدو) كلاعبي خط هجوم مؤثرين. من الناحية الفنية، أظهرت العديد من الفرق الشابة مثل إيبار وسبورتنغ خيخون مواهب واعدة قد تظهر بقوة في المستقبل.
الختام
موسم 2022 من الدوري الإسباني الدرجة الثانية كان مثالاً على الإثارة والتوازن بين الفرق، حيث لم يحسم الصعود إلا في الجولات الأخيرة. مع عودة ألميريا وريال بلد الوليد إلى لا ليغا، يتطلع المشجعون إلى موسم قوي آخر في 2023 بمزيد من المنافسة والمفاجآت.
شهد موسم 2022 من الدوري الإسباني الدرجة الثانية (لا ليجا 2) منافسة قوية بين الفرق التي سعت للصعود إلى الدوري الإسباني الممتاز (لاليغا)، بينما حاول آخرون تجنب الهبوط إلى الدرجة الثالثة. تميز الموسم بالمفاجآت والأداء المتميز للعديد من الفرق، مما جعله أحد أكثر المواسم إثارة في السنوات الأخيرة.
الصراع على الصعود
تصدر نادي ألميريا المجموعة في نهاية الموسم، حيث حقق 81 نقطة من 42 مباراة، ليتأهل مباشرة إلى الدوري الإسباني الممتاز. وقد تميز الفريق بأداء هجومي قوي، حيث سجل 68 هدفاً، بفضل جهود لاعبيه المميزين مثل سارجيو أريكي وأولاس.
أما المركز الثاني فكان من نصيب نادي ريال بلد الوليد، الذي أنهى الموسم بـ 81 نقطة أيضاً، لكنه احتل المركز الثاني بسبب المواجهات المباشرة. عاد الفريق إلى الدرجة الأولى بعد عام واحد فقط في الدرجة الثانية، مما يعكس قوته التنظيمية وتخطيطه الجيد.
أما المركز الثالث فذهب إلى نادي إيبار، الذي تأهل إلى مباريات الصعود الفاصلة. وبعد منافسة شرسة، تمكن إيبار من الفوز في المباريات الفاصلة والعودة إلى لاليغا بعد عامين في الدرجة الثانية.
المنافسة على البقاء
في الجانب الآخر من الترتيب، شهد الموسم صراعاً محموماً لتجنب الهبوط إلى الدرجة الثالثة. كانت المفاجأة الكبرى هي هبوط نادي ألميريا ب (الفريق الرديف لألميريا)، رغم أنه لا يمكنه الصعود إلى نفس دوري الفريق الأول. كما هبط نادي فوينلابرادا ونادي ألميريا ب، بينما نجح نادي لاس بالماس في البقاء بصعوبة.
الأسماء البارزة في الموسم
برز العديد من اللاعبين في هذا الموسم، مثل:
- سارجيو أريكي (ألميريا): كان هداف الدوري برصيد 20 هدفاً، وساهم بشكل كبير في صعود فريقه.
- شون وايسمان (ريال بلد الوليد): سجل 18 هدفاً وكان أحد الأعمدة الأساسية لفريقه.
- ستواني (إيبار): قدم أداءً دفاعياً رائعاً، مما ساعد فريقه في العودة إلى الدرجة الأولى.
خاتمة
موسم 2022 من الدوري الإسباني الدرجة الثانية كان مليئاً بالإثارة والتقلبات، حيث شهد صعود فرق قوية وهبوط أخرى لم تتوقع ذلك. أثبتت البطولة مرة أخرى أنها واحدة من أكثر البطولات تنافسية في أوروبا، حيث تمنح الفرق الفرصة للعودة بقوة إلى الدرجة الأولى أو تدفعها إلى مزيد من التحديات في الدرجات الأدنى.
مع اقتراب موسم جديد، يتطلع المشجعون إلى المزيد من المنافسات الشرسة والمفاجآت في لا ليجا 2، التي تظل بوابة للأمل والطموح للعديد من الأندية واللاعبين.
شهد موسم 2022 من الدوري الإسباني الدرجة الثانية (لا ليغا 2) منافسة قوية بين الأندية للصعود إلى الدرجة الأولى، حيث تميز الموسم بالمفاجآت والأداء المتميز للعديد من الفرق. مع نهاية البطولة، تمكن بعض الأندية من تحقيق حلم الصعود، بينما وجد آخرون أنفسهم في صراع من أجل البقاء.
المنافسة على الصعود
تصدر نادي ألميريا جدول الترتيب في نهاية الموسم، حيث قدم أداءً استثنائياً تحت قيادة المدرب روبي. بفضل هجومه القوي الذي سجل 68 هدفاً، تمكن الفريق من ضمان عودته إلى لا ليغا بعد غياب عدة مواسم. كما تأهل نادي ريال بلد الوليد إلى الدرجة الأولى بعد احتلاله المركز الثاني، معتمداً على دفاعه المنظم الذي كان الأقوى في البطولة.
أما المركز الثالث فكان من نصيب نادي إيبار، الذي خاض ملحقاً صعباً ضد نادي جيرونا. بعد مباراتين مليئتين بالإثارة، تمكن إيبار من الفوز والعودة إلى الدرجة الأولى بعد هبوطه في الموسم السابق.
المفاجآت والتراجعات
على الجانب الآخر، عانى نادي ديبورتيفو لاكورونيا من موسم مخيب للآمال، حيث فشل في المنافسة على الصعود ووجد نفسه في منتصف الجدول. كما واجه نادي لاس بالماس صعوبات في الحفاظ على انتظامه، رغم امتلاكه لبعض اللاعبين الموهوبين.
في منطقة الهبوط، ودع نادي ألميريا ب (الفريق الرديف) الدوري بعد أداء ضعيف، إلى جانب نادي فوينلابرادا الذي عانى من مشاكل مالية وأداء غير مستقر طوال الموسم.
الأسماء البارزة
برز العديد من اللاعبين في هذا الموسم، حيث كان المهاجم الأرجنتيني لوكاس بويرتو (ألميريا) أحد أبرز الهدافين بأدائه المتميز. كما لعب المدافع المغربي جلال الداودي (ريال بلد الوليد) دوراً أساسياً في خط دفاع قوي ساهم في صعود فريقه.
ختاماً، كان موسم 2022 من الدوري الإسباني الدرجة الثانية مليئاً بالإثارة والتقلبات، مما يجعله أحد أكثر المواسم تشويقاً في السنوات الأخيرة. مع صعود أندية قوية وهبوط أخرى، يتطلع الجميع إلى موسم جديد يحمل المزيد من المفاجآت والأحداث المثيرة.
